علي ظافر عقبَ أسبوع من الحراك الدبلوماسي المكثّـف وغير المسبوق للمبعوث الأممي مارتن غريفيث، والمبعوث الأمريكي تيم ليندر كيينغ، ووزيرة الخارجية
عبد الباري عطوان إسرائيلُ تعيشُ هذه الأيّام حالةً من الرّعب وانعدام الوزن غير مسبوقة، فهي تُواجِه حربًا نفسيّةً شَرِسَة تشنّها حَـاليًّا حركة المُقاومة الإسلاميّة “حماس”
سند الصيادي لا أحد يمكنُ له أن لا يرحِّبَ بعملية السلام أَو لا يدّعي انتهاجَه، حتى الكيانُ الصهيوني يرحّبُ بهذه المفردة وَيدّعي العملَ عليها في الوقت الذي يواصلُ
أبو هادي عبدالله العبدلي يتجلَّى الواقعُ وتتكشَّفُ الحقائقُ بأن الحديثَ عن السلام مع هذا العدوّ لا ينفعُ أبداً، وإنما السلامُ الحقيقيُّ مع هذا العدوّ لا يكون سوى عبر “سلام صِفر
منصور البكالي قدَّمُ قائدُ الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في خطابه الأخير، بمناسبةِ الذكرى السنوية للصرخة في وجوه المستكبرين مبادرةً سياسيةً لقوى العدوان